أدانت المشاركة الأعمال الإرهابية التي ضربت المدينة المنورة ومحافظة جدة والقطيف، وأكدت أن هذه الأعمال التي تقف وراءها جماعات ضعيفة النفوس تثبت فشلها يوماً بعد يوم في اختراق المملكة من خلال استهدافها الآمنين وأماكن العبادة، علما بأن هذه الجماعات لا تمثل الفكر الإسلامي ولا تنتمي إلى المسلمين، و لا يجب أن نسمي هؤلاء الجماعات أنهم أشخاص متطرفون أو أنهم ينطلقون من فكر متطرف بل هم أعداء للمملكة بشكل خاص ينتمون إلى دول أو تنظيمات تخدم أجندات خارجية هدفها الإساءة إلى البلاد وشعبها. ودعت المشاركة إلى توحيد الجهود لمواجهة الإرهاب ونشر الوعي بين أفراد المجتمع بخطورة هذه الأفكار الضالة. نُشرت هذه المشاركة في وكالة الأنباء السعودية، بتاريخ 6/7/2016م.